عنوان الموضوع : هنا ........مستغانم - السياحة في الجزائر
كاتب الموضوع : kouka
مقدم من طرف منتديات ايمازيغن



هنا حضارة و ثرات و تاريخ مستغانم





مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا

ثابت وهده اثاره ...

عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها ،.....، ومهما حاولنا ذكر أوصافها فأكيد لن نُنصفها حقها فشهرتها فاقت الآفاق...


مدينة ضاربة في أعماق التاريخ وجدت قبل دخول الفينيقيين والرومان والمواقع

الأثرية التي لاتزال قيد الدراسة ما هي إلا شاهد مادي للإنسان الحجري
القديم
مدينة مستغانم كانت عامرة مند فترة ما قبل التاريخ
حيث إستقر بها الإنسان القديم ودالك لوجود مواقع يرجع تاريخها إلى الفترة
العصر الحجري الأول ما بين 30و32.000ق،م ، والعصر الحجري المتوسط كما أن المستوطنات المدينة الأولى
ظهرت في الألف الثالثة قبل الميلاد

تواجد بمستغانم الفينيقيين و الرومان وا لموقع يبدو انه كان مأهولاً في العصور

الوسطى.

منطقة مستغانم كانت موطناً لقبائل زناتة حتى وصول الهلاليين و

المرابطين. ويذكر أنّها كانت في القرن الثّالث الهجري تحت حكم الأدارسةعلى عهدإبراهيم بن محمد بن سليمان.

آلت مستغانم إلى

الزيانيين من تلمسان ، ثم المرينيين من فاس

ينغموراسن و مستغانم

في 1236 م أسس يغموراسن دولة
بني عبد الواد بتلمسان و في
نفس الوقت دخلت القبائل العربية تلول المغرب
الاوسط و إستقرت فيها السويد و
تواجدت بطون السويد في سهول سيرات و البطحاء
و حوض مينا أمثال مجاهر و فليتة و
بوكامل و شافع
مستغانم
تعاقب على حكمها كثير من الملوك و الأمراء من بينهم موسى الثّاني و الأميرمحمد بن ثابت المتوكل

مستغانم وطوال تاريخها، عارضت

دائما الإحتلال معارضة شرسة بما في ذلك الرومان، الأتراك، الفرنسيون أو
الإسبان . ...
من أهم الأحداث التاريخية التي لاتزال راسخة بتاريخ ولاية مستغانم هي سقوط
المدينة على يد الإسبان، وإبرام المعاهدة الشنعاء بين هؤلاء المستعمرين
وأعيان المدينة وذلك بتاريخ 28 ماي من عام 1511، هذا فضلا عن واقعة تحصين
المدينة بأمر من خير الدين خلال سنة 1515 زيادة على وقوع معركة على مشارف
المدينة بقيادة »خير الدين حسن باشا« ضد سلطان المغرب »مولاي أحمد المهدي«
وكان وقوعها خلال ولاية »حسين باشا« أي ما بين سنتي 1534 و1545
حدث آخر لا
يزال يسجله تاريخ الولاية والذي يتمثل في الإستيلاء على ولاية مستغانم من
طرف »محمد الحران بن شريف محمد المهدي« ملك المغرب عام 1550، هذا ناهيك عن
إسترجاع مستغانم على يد »حسن القرصو« وذلك سنة 1556 وكذا هجوم »الكونت
دالكوت« حاكم مدينة وهران على مدينة مستغانم عام 1548 وسنة 1557 أين إنهزم
فيها الجيش الإسباني

في القرن السادس عشر ، كانت مستغانم ، حصنا حقيقيا ، وأساسا لإعداد العدة

لمطاردة الإسبان أو لمنعهم من القيام ببعثات منها الى الخارج ضد الجزائر.

فتح مستغانم من طرف العثمانين في القرن16م ، إتخدت المدينة منعطفا حاسما

ويعتبر العهد العثماني بمثاغبة العهد الدهبي بعدها تولى الباي مصطفى
بوشلاغم زمام الحكم وجعلها عاصمة لبيلك الغرب الجزائري

كانت مستغانم موقعاً بحرياً حصيناً، لذا فقد حرصت

القوات الفرنسية على احتلاله في هجوم في يوليو 1833 ، خوفاً من أن تسقط
المدينة في يد الامير عبد القادر
سقوط مستغانم
نمت المدينة بوصول المستعمرين الذين استوطنوا المناطق المحيطة، وطوروا وسائل المواصلات مع المناطق الداخلية.
مستغانم في الظهرة، روح المقاومة ضد الغزاة الأوروبيين.
مع الاحتلال الفرنسي
من 1837 م إلى 1847 م : مقاومة شعبية ضد
الغزاة بقيادة
الأمير عبد القادر و شاركت فيها قبائل المنطقة الغربية
القمع الهمجي
للجيش الفرنسي مثل ما فعله في سنة 1845 بمغارة الفراشيش
بالقرب من النقمارية حيث تمت فيها إبادة
قبيلة أولاد رياح

اندلاع الكفاح من أجل التحرر الوطني في 1 نوفمبر 1954 تميزت بأعمال مسلحة

عدة. الطلقات الأولى للثورة الجزائرية سمعت في مستغانم
من 1956 حتي 1958 في إقليم الولاية جزء من النضال ضد الجيش
الاستعماري

استجابت مستغانم لغرة نوفمبر و كان بها اطلاق اول رصاصة

عرفت مستغانم الكثير من
الأولياء والطرق الصوفية والعديد
من الزواياوهذا
دال على الوعي الديني والثقافي مع
التحفظ لسكانها كل هده المكتسبات كان لها
دور في الحفاظ على الهوية
العربية الجزائرية الإسلامية.

أرض مستغانم أرض طاهرة.......... فهي قبلة الأولياء

ادت الزوايا ادوارا اساسية في توجيه الحياة الدينية والسياسية و العلمية و
الثقافية
و التي كان لها دور في مواجهة المحتل امام كل المحاولات لسلخ هده الامة
من
ترابها وتاريخها ومجدها وحضارتها ومعظم
الثورات التي وقعت في الجزائر
كانت قد اعدت ونفدت و نظمت بوحي من الطرق الصوفية

في مستغانم و ضواحيها لا تخلو حاضرة

أو قرية أو تجمع ريفي إلا وفيه
للعلم والمعرفة زاوية مشهورة أو
شيخ رباني قعد للتدريس وتهذيب الناشئة ففي مستغانم هناك الكثير من المدارس و المؤسسات وكانت متعددة ومختلفة منها
مؤسسات تعبدية...واستخدمت
للتعليم، وتتمثل في المساجد، وهي أقدم أماكن للتعلم الإسلامي
و مؤسسات أوقفت على التعليم وهي الكتاتيب
و مؤسسات تعبدية
جهادية...مثل الأربطة أو الرباطات، والزوايا ولكنها استخدمت للتعليم، وحفظ الشعائر
ونشر القرآن الكريم خاصة.
و التعلم في المنازل...وهو
إما خاص أو عام...فالأول في منازل المؤدبين ، والثاني في منازل
العلماء.
مدارس وزوايا المعرفة والعلم بالريف وحواضر
دالة على مكانة الجهة اي مدينة مستغانم
في حفظ الشعار الإسلامية ،
وركنها الركين الحفاظ على القرآن الكريم
لقبت مستغانم بمدينة الالف ولي



مستغانم مدينة
مرتفعة البناء طيبة الهواء باهية المنظر
يكسوها رونقا على ضفة البحر الأبيض
المتوسط، هي مدينة قديمة
متوسطة لا كبيرة ولا صغيرة كانت
بها أسواق عامرة و تجارة وأرباح متوسطة
يقصدها التجار من الأماكن البعيدة كما
يقصدها السكان لما بها من الخصب
والرخص وتيسير المعيشة والأمن و ما اتسعت مستغانم إلا بعد نزول الشريف سيدي
عبد
الله. تحف مستغانم البساتين من كل النواحي ، غالبا غرسها العنب كثيرة
الفواكه
اللحم اللبن والسمك ويجلب لها القمح والشعير والسمن والعسل
والصوف من باديتها

ي الجانب الفني تعد مدينة سيدي سعيد من المدن الجزائرية

الرائدة في الفن الأندلسي والشعبي بأعلامها الذين طبعوا الساحة الفنية كبن
تركي ، حمادة ، الشيخ عين تادلس ، عبدالقادر بوراس وبوعجاج ... ، حيث باتت
تحافظ المدينة بفضلهم ولقرون على الفنين البدوي والشعبي ، كان لهذا الفن
دور كبير في الحفاظ على التراث ونشره وسط الناس الذين كانوا يسوقونه وسط
أهل البلدة والبادية إلى أن فاق حدود الولاية
تكونت مستغانم من اعراق و اجناس مختلفة جعلت المذاهب
و التيارات الفكرية تنمو بكثرة و ذلك ما يفسر سماحتها الروحية و تقبل
القدوم لكل الوافدين لان التعدد ينتج الانفتاح و الاحادية تلد الانغلاق
مستغانم هي بحق بوثقة للثقافات و العادات و التقاليد الجزائرية

مدينة

مستغانم
ما يميزها وجود كل الطبوع الفنية و الطرق الصوفية و الزوايا و
تفسير هذه الظاهرة يرتكز على التعددبتعدد المذاهب السنية و المذاهب الطرقية
و تعدد اصل السكان و نجد سكان مستغانم من جميع الولايات ومن العهود
القديمة تواجد بمستغانم حضارة عتيقة من تحضر و بداوة وهذا لانه كان اجتماع
العرب بالاتراك و بالاندلسين و بالعلج " المسيحين المعتنقين الاسلام"

وميزة

الخاصة اخرى و هي العبقرية المحلية و اعتدال المناخ و ان مستغانم تطل
على البحر و الحضارة و كبارالمؤرخين مصدرها البحر و مستغانم تطل على البحر
المتوسط و هناك التنافس الفكري و التنوع و التبادل الثقافي اما الميزة
الاساسية لمدينة مستغانم ان السر الثقافة و توسعها و انتشارها و عظمتها
يرجع الى الولع المستغانمية بالعلم و الثقافة
تشتهر مدينة مستغانم كباقي مدن الجزائر بالموروث الشعبي هذا الأخير الذي
توارث عبر الأجيال، لما له من دور كبير في التكوين الإجتماعي للسكان،
ويتجلى ذلك في العديد من العادات والتقاليد وتراث شعبي يتمثل في إحياء فرجة
المداح. إن التعبير الشفهي يبقى حاضرا في الآثار التقليدية واليومية وهو
يظهر في أنواع مختلفة من العروض الثقافية كالشعر الملحون، البراح،
المداحات، المداح، بحيث اعتبر هذا الأخير قطعة من حياة السكان اليومية
والجماعية وحياة سكان القرية

مستغانم الرياضية

لم يتخلف أبناء مسك الغنائم عن
ركب موجة الرياضة ، حيث أسرعوا وكباقي المدن الجزائرية إلى تأسيس فريقهم
لكرة القدم سنة 1940 ، والذي أسموه " ترجي " لما لهذه التسمية من معنى
ومغزى لا يفهمها إلا أهل الإشارة ، للعلم دخلت لعبة كرة القدم إلى المدينة
مع مطلع القرن العشرين حيث كانت تمارس من قبل أربع فرق منها اثنان أوروبيان
وفريقان مسلمان تاسس فريقان و لا زال ينشطان إلى اليوم الترجي المستغانمي ESM و WAM
ESM والوداد المستغانمي WAM


مستغانم الاثارية

تزخر ولاية مستغانم بالعديد من الأماكن التي تجعلها قطبا سياحيا هاما سواء
تعلّق الأمر بالمناطق السياحية أو الشواطىء، أو المعالم الأثرية والتي تشهد
على فترة من فترات تاريخية عاشتها المنطقة وتتمثل في الجامع المريني
العتيق والذي يقع بحي الطبانة، بني هذا المسجد سنة 1340م من طرف السلطان
أبي عبد الله بن أبي سعيد المريني، حوّله الفرنسيون إلى مخزن للأسلحة،
ليعود إلى أصله عام 1862م، عرف ترميمات كثيرة بشكل غير منتظم أفقدته بعض
الشيء طابعه الأصلي، هذا زيادة على حي تيجديت بحيث تعتبر قصبة تجديت من
أقدم الأحياء الجزائرية وهو نسيج عمراني مهم لمدينة مستغانم، وتعتبر هذه
المنطقة المدينة الأولى التي قامت على أنقاضها مستغانم، هذا فضلا عن المعلم
الأثري الذي يتمثل في عمود لوليافر والذي يعتبر شاهد أثري على معركة من
معارك مزغران، هذا زيادة على سور مدينة »الصور« الذي يرجع بناؤه إلى الفترة
الموحدية ويبعد عن عاصمة الولاية بـ 23 كلم، يعد برجا عسكريا محيطا ببلدية
السور التي سميت نسبة إليه، وقد تم بناؤه آنذاك لحماية المنطقة من الغارات
والحروب، ودون أن ننسى يعتبر حي الطبانة من الأحياء الشعبية القديمة أيضا،
يتوفر على معالم عمرانية تعود إلى الفترة العثمانية والمرينية يوجد بها
المسجد المريني العتيق، والسور من جهاته الأربع، زيادة على شوارع ودروب
ضيقة. كما يعدّ ميناء كيزا من أقدم الموانىء بالمنطقة، إذ يعود تاريخ ظهوره
إلى الفترة الفينيقية، يقع على ضفاف وادي الشلف بحوالي 3 كلم، بناه
الفينيقيون لتسهيل التجارة والتنقل بين الأقاليم ليحتله الرومان بعد ذلك.
هناك معلم أثري آخر تعتز به الولاية والذي يتمثل في متحف الآثار المعروف
ببرج الترك وهو عبارة عن برج عسكري يعود تشييده إلى العهد التركي، يقع شرق
المدينة العربية العتيقة والتي يعود تاريخها إلى القرن العاشر والحادي عشر
ميلادي، يشرف هذا المعلم على عدة أحياء شعبية قديمة، وهي تجديت والمطمر من
الغرب، والعرصة من الشرق، يعود تاريخ بناء هذا المعلم إلى العهد العثماني،
يقال أنه تركي الأصل إلا أن الإختلاف قائم حول الشخصية الحقيقية التي أمرت
ببنائه. فهناك من يرى أن حميد العبد أحد أمراء العرب الذي حكم مدينة تنس في
حدود القرن السادس عشر الميلادي، والبعض الآخر يرى بأن الباي بوشلاغم (باي
وهران) هو الذي بناه قبل وفاته سنة 1737، إلا أن عامة الناس تؤكد على أن
البرج بني من طرف الأول ورمّم من قبل الثاني وفي غياب الأدلة المادية يصعب
التأكد والحسم بدقة في تاريخ بنائه، إلا أنه يرجع وبدون تحفّظ إلى الفترة
التركية، علما أنه أجريت له عملية ترميمية ليصبح متحفا للآثار لمدينة
مستغانم منذ سنة 2015.

المواقع التاريخية بمستغانم

قصر الباي محمد الكبير
ضريح الباي بوشلاغم
حي الدرب
حي الطبانة
حي المطمر
حي تيجديت
دار القايد ودار القاضي
برج المهال
المسجد الكبير القديم
الأبواب 5او 6 القديمة
أسوار المدينة الأثرية
البرج الشرقي
باب العرصة
الحدائق والأشجار
منابع المياه بعين تادلس والسور وعين بو دينار
آثار مدينة صور العتيقة
برج الاتصال القديم بأولاد بوراس
مغارات السور
مدينة كيزة الفينيقية بسيدي بلعطار
مغارة ماسرى
العامود التذكاري مزغران
آثار مزغران
الحمام المعدني عين النويصي
مرسى الحجاج الروماني
موقع ما قبل التاريخ بأولاد أرياح
منارة عبد المالك رمضان
قبب الأولياء الصالحين داخل المدينة وضواحيها

اثار مستغانم

تتميز بطراز معماري أصيل والتي يمكن تقسيمها إلى ثلاث أقسام
قسم01:المعالم المصنفة:
ـ برج الترك:يعود تاريخ بنائه إلى الفترة العثمانية، يشغل حاليا كمتحف للأثار ، تم تصنيفه سنة 1998م.
ـ
المسجد العتيق:يعود تاريخ بنائه إلى الفترة المرينية سنة1340م من طرف
السلطان الحسن علي بن سعيد الملقب بأبي عنان، تم تصنيفهفي 15/04/1979م .

قسم02: المعالم المسجلة في قائمة الجرد الإضافي


ـ دار القايد:بني هدا المعلم في العهد العثماني يحمل طراز معماري أصيل يشغل حاليا متحفا للفنون الشعبية.


ـ

ضريح الباي مصطفى بوشلاغم: عبارة عن ضريح ينسب إلى الباي بوشلاغم الدي كان
حاكما على منطقة وهران مقر البايلك مند فتحها سنة1120هـ /1708م إلى
غاية1732م يعود تاريخ نشيده للعهد العثماني.

ـ دار القاضي أو دار

الشعراء:يعود تاريخ بنائها إلى الفترة العثمانية ، بني بأمر من الباي محمد
الكبير سنة1732م يقع بجانب المسجد العتيق.

ـ ضريح سيدي عبد

الله(بوقبرين):ينتسب الضريح لهدا الأخير الدي عاش القرن 17م لقب ببقبرين
لوجود ضرحين أحدهما يحي المطمر والأخر بينارو.

ـ ضريح الباي مصطفى لحمر:بنتسب إلى الباي مصطفى لحمر الأخ الأصغر للباي مصطفى بوشلاغم 1174هـ 1735م بني في العهد العثماني.


قسم03:المعالم المقترحة للتسجيل في قائمة الجرد الإضافي:

ـ
دار حميد العبد:أحد زعماء قبيلة المحال المدعو حميد العبد الدي عاش
القرن16م سنة1517م لقب بحميد العبد لسود بشرته،وكان يلقب بحميد الأسود أو
العبد وبني هدا المنزل له.

ـ ميناء كيزا:يعد موقعا إستراتجياهاما

يتميز بخصوصيات مدينة عرفت عمرانا مهما، يتوفر هدا الموقع على منشأت
حمامية، زيتية،و مساحة باطنية وعدد كبير من الصهاريج تحت الأرض.

ـ السور:يقع هدا الأخير ببلدية السور ، يعد شاهدا على الفترة الموحدية، يقع ببلدية السور نسبة له.


ـ

دارالمفتي:يحيط الغموض بتاريخ بناءهدا المنزل وعلى حسب الرويات العائلات
التي أجمعت أنه كان منزلا للمفتي المدينة في العهد العثماني.

ـ

كنيسة سان جان بانيست:يشغل حاليا مسجد البدر يقع بوسط المدينة يعود بناؤه
إلى سنة1840م دشنها الويس الثالث سنة1850م حولت إلى مسجد البدر سنة 1970م

ـ المعبد اليهودي:بني المعبد سنة 1856م وتم تشيده يوم 19 جوان1857.

زيادة
عن هده المواقع ندكر مواقع ومعالم أثارية أخرى منها دار موقع الشعايبة،
cap ivi الصناعة والحرف، ثكنة جيني ، موقع مسجد سيدي يحي ، عمود
لوليافر...إلخ

عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها ،.....، ومهما حاولنا ذكر أوصافها فأكيد لن نُنصفها حقها فشهرتها فاقت الآفاق...


"مستغانم" واحدة من حواضر العلم والأدب في الغرب الجزائري، أنجبت عبر تاريخها العميق أعلام وعلماء، واشتهرت بعائلات عريقة في العلم والدين والأدب


مدينة مستغانم بحيِّها العربي العتيق – تجديدت- الذي كان مساحة مكانية وزمنية لحركة علمية وثقافية نشيطة أنجبت العديد من العلماء والصلحاء والمفكرين، وتمثلت خاصة في حركة الطرقة الصوفية الشاذلية منها والقادرية والعيساوية. في هذا الفضاء الروحي نشط الكتير من العلماء و الاعلام في وسط ثقافي رفيع المستوى


فلا غرابة اذن ان تتجمع في مستغانم فحول العلماء و ايمة العلم و

تنتشر يها مدارس القران و الحديث و الفقه اللغة و كل ما يمت الى هذه العلوم

في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن


مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب

الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .

انها مدينة ابدية شاهقة ترفض بأن تكون مركبة كالمدن الاخرى

,لا تكشف عن وجهها الا بتمزيق الحجاب انها هناك خارج الزمن لا ماض لها ولا مستقبل
بل تعيش في الان الابدي,مازالت وافية لجوهرها مند الاف السنين ,لا ترحب الا باهلها
وتقف شامخة في وجه التغريب والتزييف ,وتدرك جيدا معنى "وقد صار قلبي قابلا كل
صورة" او كما يقال تعدد الطرق بتعدد الانفس....وليس ببعيد كان احد اقطابها
المعاصرين يحلم فوق ارضها المباركة بالجمهورية الافلاطونية
تماما كما كان يحلم اجدادنا بالجمهورية الربانية ربما حققوها بالفعل.
مدينة مستغانم مدينة صوفية ارض طاهرة ارض الصالحين مستغانم لها مميزات و ميزة لها طابع خاص و شان عظيم فالمدينة لها تاريخ قديم ومجيد
هذه هي مدينتي لا ترضى بالتزيف و التغريب و هي دائما واقفة شامخة...
هذه هي مدينتي مدينة مستغانم
عبر التاريخ والحاضر
مدينة ابدية دائما
واقفة في وجه التغريب و التزييف...........مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب
الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .




مستغانيم
.داخلها شهيد و ظالمها شريد
.............................
مستغانيم...... داخلها زارب و خارجه هارب
.......................
من ياتي الى مستغانم يطيب له المقام فيها ولا يخرج منها الا مضطرا
..................
.مستغانيم فيها كبرت و تربيت ......مستغانيم عزي و شنايا ....مستغانييم تبغي حرمتنا
مستغانييم
...مسك الغنائم يا الواجي يا من زارها يضحى في الامان ....مستغانيم سيدي
سعيد كي حافظها ...مرحبا بلي زارونا ...مستغانييم سيدي عبد الله عزها ... و
مستغانيم تبغي حرمتنا ......مستغانيم عزي و شنايا
.......
عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها
،.....، ومهما حاولنا ذكر أوصافها فأكيد لن نُنصفها حقها فشهرتها فاقت الآفاق...
"مستغانم"
واحدة من حواضر العلم والأدب في الغرب الجزائري، أنجبت عبر تاريخها العميق أعلام وعلماء، واشتهرت بعائلات عريقة في العلم والدين والأدب
مدينة مستغانم بحيِّها العربي العتيق – تجديدت- الذي كان مساحة مكانية وزمنية لحركة علمية وثقافية نشيطة أنجبت العديد من العلماء والصلحاء والمفكرين، وتمثلت خاصة في حركة الطرقة الصوفية . في هذا الفضاء الروحي نشط الكتير من العلماء و الاعلام في وسط ثقافي رفيع المستوى
فلا غرابة اذن ان تتجمع في مستغانم فحول العلماء و ايمة العلم و
تنتشر يها مدارس القران و الحديث و الفقه اللغة و كل ما يمت الى هذه العلوم
في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن



............

مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب
الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .















©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©