عنوان الموضوع : اروع ما ستقرؤون ضحك و عبر في القافة العامة
كاتب الموضوع : imilla
مقدم من طرف منتديات ايمازيغن

عربي وهندي يهودي, وكانوا ماشيين تعبانين بالغابةلقوا بيت دقوا بابه طلع لهم واحد قالولة : "نحن تعبانين ولو تسمح نبات عندك اليوم."قال, "ناموا في الزريبه لأن الأهل موجودين في البيت. وافقوا,الهندي دخل الزريبه طلع بسرعه سألوه ؟ قال ((بقران)) في داخل انا ما في نوم داخل مع بقر العربي دخل طلع بسرعه سألوه ؟قال: في خنزير ومستحيل انام في مكان فيه خنزير.اليهودي دخل طلعوا البقر والخنزير سادين خشومهم..

قمة الرخامة :


1) واحد راح المطعم ، لقى لافته كتب عليها ( إذا اردت ان تعرف سر بـغـبـغ..أشتر همبرغر)شرى همبرغر لقى داخلها فيها رسالة اذا اردت معرفة سر بغبغ أطلع من المطعم و روح يسار طلع و راح يسار ولقى لافتة كبيرة مكتوب عليها اذا اردت معرفة سر بغبغ أذهب بيتكم وشغل التلفزيون شغل التليفزيون وجد أخبار تقول اذا اردت معرفة سر بغبغ اشتري تذكرة سفراشترى تذكره لقى مكتوب على التذكرة (اذا اردت معرفة سر بغبغ اذهب الى المطار وسافر ألان) لما راح المطار ركب الطيارة و لبس حزام عندما ركب و الطياره و وأقلعت الطياره.شاف لوحة مكتوب عليها اذا اردت معرفة سر بغبغ نط بالبحر وعندما نط وجد زجاجة فيها رسالة!!!!!:إذا أردت معرفة سر بغبغ أحذف الزجاجة وستسمع صوت!!؟؟ فعندما حذف البطل طلع صوت(بغبغبغبغبغ)!!!!!

2) واحد عنده مشكلة في حرف الشين كل ما يقول كلمة فيها حرف الشين يقعد حوالي ربع ساعةمرة اراد يشتري شاورما لكنه قعد يفكر ما العمل لانة لو راح المطعم ، ربع ساعة لن تكفيه حتى يقول شاورما و الناس تزهق فكر في حل ، اول ما يركب التكسي يحاول يقول شـــاورما لما يوصل للمطعم ويكون عند نهايتها راح وهو يقول شششششششششششششششششششششششششششششششششششش وصل المطعم واول ما فتح نافذة زجاجة التاكسي جاء الجرسون يقول :ايش ؟صاحبنا ما صدق قالها : شاورما واحد الجرسون قال :ما بسمع ايش ..مرة ثاني من العصبية قال له : ينعل ابوك اعطيني واحد فلافل .

3) دكتور متعين جديد بمستشفى المجانين أخذهم رحلة للحديقةوقال للنزلاء :كل واحد يجيب لي كائن حي واحد جاب مسمار, واحد عصايه, واحد كرتون الاخير جاب بغبغاء فرح الدكتور وقال له: من وين جبته؟ قال المجنون :لقيته على الشجرة تعال اوريك من وين. ولما وصلو الى المكانشاف الدكتور بغبغاء ثاني على نفس الشجرة فحب انه يختبر ذكاء هذا الشخصفقاله:ليش ما جبت البغبغاء الثاني؟ فقال له المجنون: الي انا جبته احمر واللي على الشجره اخضر بعد.

4) سيدة أخذت زوجها للدكتور فحصه الدكتور وقال لها : يا مدام زوجك حالته خطيرة يمكن يموت بعد 3 شهور الا اذا عملت اللي اقول لك عليه ,فقالت له : بسرعة قول علشان يعيش!!فقال ليها : لازم كل يوم الصباح تقعديه الساعة 6 وتاكليه فطور صحي والغدا والعشا نفس الشي ولا تزعجيه وحاولي كل يوم تطلعيه يشم هوا لمدة 6 ساعات واسمعي كلامه ..اهم شي الطباخ و بعد ماطلعوا من المستشفى سألها الزوج: ها قالك الدكتور ؟؟!! فقالت له : بتموت بعد 3 شهور!!

5)جحا ذات يوم كان يتسوق فجاء رجل من الخلف وضربه كفا على خده فالتفت إليه جحا وأراد أن يتعارك معه ولكن الرجل اعتذر بشدة قائلا: إني آسف يا سيدي فقد ظننتك فلانا فلم يقبل جحا هذا العذر وأصر على محاكمته ولما علا الصياح بينهما اقترح الناس أن يذهبا إلى القاضي ليحكم بينهما ، فذهبا إلى القاضي ، وصادف أن ذلك القاضي يكون قريبا للجاني ولما سمع القاضي القصة غمز لقريبه بعينه ( يعني لا تقلق فسأخلصك من هذه الورطة ) ثم أصدر القاضي حكمه بأن يدفع الرجل لجحا مبلغ 20 دينارا عقوبة على ضربه فقال الرجل : ولكن يا سيدي القاضي ليس معي شيئا الآن فقال القاضي وهو يغمز له أذهب واحضرها حالا وسينتظرك جحا عندي حتى تحضرها ، فذهب الرجل وجلس جحا في مجلس القاضي ينتظر غريمه يحضر المال ولكن طال الإنتظار ومرت الساعات ولم يحضر الرجل ففهم جحا الخدعة خصوصا أنه كان يبحث عن تفسيرا لإحدى الغمزات التي وجهها القاضي لغريمهفماذا فعل جحا؟قام وتوجه إلى القاضي وصفعه على خده صفعة طارت منها عمامته وقال له : إذا أحضر غريمي الـ20 دينارا فخذها لك حلالا طيبا ، وانصرف جحا .

ههههههههههههههه منقول للعلم


















بسم الله الرحمن الرحيم
اينشتـاين وسـائقه


فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية



أعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متننحنح وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين،هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً




(قصة قصيرة )واحد راح المطعم ، لقى لافته كتب عليها ( إذا اردت ان تعرف سر بـغـبـغ..أشتر همبرغر)// شرى همبرغر لقى داخلها فيها رسالة اذا اردت معرفة سر بغبغ أطلع من المطعم و روح يسار// طلع و راح يسار ولقى لافتة كبيرة مكتوب عليها اذا اردت معرفة سر بغبغ أذهب بيتكم وشغل التلفزيون// شغل التليفزيون وجد أخبار تقول اذا اردت معرفة سر بغبغ اشتري تذكرة سفر//اشترى تذكره لقى مكتوب على التذكرة (اذا اردت معرفة سر بغبغ اذهب الى المطار وسافر ألان) لما راح المطار ركب الطيارة و لبس حزام// عندما ركب و الطياره و وأقلعت الطياره.// شاف لوحة مكتوب عليها اذا اردت معرفة سر بغبغ نط بالبحر// وعندما نط وجد زجاجة فيها رسالة!!!!!:إذا أردت معرفة سر بغبغ أحذف الزجاجة وستسمع صوت!!؟؟ فعندما حذف البطل طلع صوت(بغبغبغبغبغ)!!!!!


قصة قصيرة ولكنها معبرة وفى نفس الوقت مضحكة
القصة

وهي أن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.

فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن..
لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.

وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.

قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة،
فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة
وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..

اذا استجابت لك والا أقترب 30 قدماً،

اذا استجابت لك والا أقترب 20 قدماً،

اذا استجابت لك والا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.

وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في اعداد طعام العشاء في المطبخ،
> > فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.


فذهب الى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً،
ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :'ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام'.. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:'ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام'.. ولم تجبه..!!

> > ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:'ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام'.. ولم تجبه..!!

> > ثم أقترب 10 اقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:'ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام'.. ولم تجبه..!!

> > ثم دخل المطبخ ووقف خلفها
وكرر نفس السؤال:
'ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام'.

> > قالت له .......'ياحبيبي للمرة الخامسة أُجيبك... دجاج بالفرن'.
--------------------------------------------------

(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.
. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!).
-----------------------------------------------------
فعلينا أن نعالج أنفسنا أولاً
قبل أن نحاول معالجة الآخرين

















في حكم و قصص الصين القديمة




أن ملكا أراد أن يكافئ أحد مواطنيه فقال له امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا على قدميك ..
فرح الرجل وشرع يزرع الأرض مسرعا ومهرولا في جنون .. سار مسافة طويلة فتعب وفكر أن يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها .. ولكنه غير رأيه وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد .. سار مسافات أطول وأطول وفكر في أن يعود للملك مكتفيا بما وصل إليه .. لكنه تردد مرة أخرى وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد والمزيد ..
ظل الرجل يسير ويسير ولم يعد أبداً .. فقد ضل طريقه وضاع في الحياة .. ويقال إنه وقع صريعا من جراء الإنهاك الشديد .. لم يمتلك شيئا ولم يشعر بالاكتفاء والسعادة لأنه لم يعرف حد الكــفاية أو ( القناعة ).





.. النجاح الكافي ..




صيحة أطلقها لوراناش وهوارد ستيفنسون

يحذران فيها من النجاح الزائف المراوغ الذي يفترس عمر الإنسان فيظل متعطشا للمزيد دون أن يشعر بالارتواء .. من يستطيع أن يقول لا في الوقت المناسب ويقاوم الشهرة والأضواء والثروة والجاه والسلطان ؟
لا سقف للطموحات في هذه الدنيا .. فعليك أن تختار ما يكفيك منها ثم تقول نكتفي بهذا القدر ..




..الطموح مصيدة ..




تتصور إنك تصطاده .. فإذا بك أنت الصيد الثمين ..

ان كنت لا تصدق ؟! ..

إليك هذه القصة


ذهب صديقان يصطادان الأسماك فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف ..
فسأله الآخر : إلي أين تذهب ؟! ..
فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني ..
فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟! ..
فرد الرجل .. عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل هذا ؟ ..
قال له كي تحصل علي المزيد من المال ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك ..
فسأله : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : لكي تصبح ثريا ..
فسأله الصديق : وماذا سأفعل بالثراء؟! ..

فرد الرجل تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك

فقال له الصديق العاقل:
هذا هو بالضبط ما أفعله الآن ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر .. رجل عاقل .. أليس كذلك !!


يقولون
المستقبل
من نصيب أصحاب الأسئلة الصعبة ..

ولكن الإنسان
كما يقول فنس بوسنت أصبح في هذا العالم مثل النملة التي تركب علي ظهر الفيل .. تتجه شرقا بينما هو يتجه غربا .. فيصبح من المستحيل أن تصل إلى ما تريد .. لماذا ؟ ..

لأن عقل الإنسان الواعي يفكر بألفين فقط من الخلايا .. أما عقله الباطن فيفكر بأربعة ملايين خلية

وهكذا يعيش الإنسان معركتين ..معركة مع نفسه ومع العالم المتغير المتوحش ..ولا يستطيع أن يصل إلي سر السعادة أبدا.




يحكى أن أحد التجار أرسل ابنه لكي يتعلم


سر السعادة

لدى أحكم رجل في العالم ..

مشي الفتى أربعين يوما حتى وصل إلى قصر جميل علي قمة جبل .. وفيه يسكن الحكيم الذي يسعى إليه .. وعندما وصل وجد في قصر الحكيم جمعاً كبيرا من الناس .. ينتظر الشاب ساعتين لحين دوره .. أنصت الحكيم بانتباه إلى الشاب
ثم قال له : الوقت لا يتسع الآن وطلب منه أن يقوم بجولة داخل القصر ويعود لمقابلته بعد ساعتين ..

وأضاف الحكيم وهو يقدم للفتى ملعقة صغيرة فيها نقطتين من الزيت :
امسك بهذه الملعقة في يدك طوال جولتك وحاذر أن ينسكب منها الزيت
أخذ الفتى يصعد سلالم القصر ويهبط مثبتاً عينيه على الملعقة ..
ثم رجع لمقابلة الحكيم الذي سأله :
هل رأيت السجاد الفارسي في غرفة الطعام ؟ .. الحديقة الجميلة ؟ ..
وهل استوقفتك المجلدات الجميلة في مكتبتي ؟ ..
ارتبك الفتى واعترف له بأنه لم ير شيئا ..
فقد كان همه الأول ألا يسكب نقطتي الزيت من الملعقة ..
فقال الحكيم : ارجع وتعرف على معالم القصر ..
فلا يمكنك أن تعتمد على شخص لا يعرف البيت الذي يسكن فيه ..
عاد الفتى يتجول في القصر منتبها إلي الروائع الفنية المعلقة على الجدران ..
شاهد الحديقة والزهور الجميلة ..
وعندما رجع إلي الحكيم قص عليه بالتفصيل ما رأى ..

فسأله الحكيم : ولكن أين قطرتي الزيت اللتان عهدت بهما إليك ؟ ..

نظر الفتى إلى الملعقة فلاحظ أنهما انسكبتا

فقال له الحكيم


تلك هي النصيحة التي أستطيع أن أسديها إليك


سر السعادة


هو أن ترى روائع الدنيا وتستمتع بها دون أن تسكب أبدا قطرتي الزيت. فهم الفتى مغزى القصة فالسعادة هي حاصل ضرب التوازن بين الأشياء وقطرتا الزيت هما الستر والصحة ..
فهما التوليفة الناجحة ضد التعاسة.



يقول إدوارد دي بونو




أفضل تعريف للتعاسة



هو أنها تمثل الفجوة بين قدراتنا وتوقعاتنا

اننا نعيش في هذه الحياة بعقلية السنجاب 00 فالسناجب تفتقر إلى القدرة على التنظيم رغم نشاطها وحيويتها فهي تقضي عمرها في قطف وتخزين ثمار البندق بكميات أكبر بكثير من قدر حاجته. فإلى متى نبقى نجري لاهثين نجمع ونجمع ولا نكتفي ولا نضع سقفا لطموحاتنا يتناسب مع قدراتنا؟؟

إن نملك أروع النِعم ،

فهي قريبة هنا في أيدينا، نستطيع معها أن نعيش أجمل اللحظات مع أحبابنا ومع الكون من حولنا ؟؟



©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©