عنوان الموضوع : ادعية من القرآن الكريم هل الحياة اختبارات وامتحان من الله عز وجل- القرآن العظيم
كاتب الموضوع : admin
مقدم من طرف منتديات ايمازيغن

مسجات دينية 2014
ألا تعلمون أن حياتنا كلها اختبارات
{ لنبلوهم أيهم أحسن عملا }
الدرجات ترصد
والإجابات تسجل
ولن يجيب إلا من عمل
فماذا أعددنا ؟
لربما ينتهي الاختبار اليوم أو غدا
ألا نخاف من يوم :
النتائج {فمنهم شقي وسعيد}
والجوائز
{فأما الذين شقوا ففي النار}
{وأما الذين سعدوا ففي الجنة}
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
نصبح فنحمد الله ثم نصلي السنة ثم الفجر فنذكر الله حتى طلوع الشمس ، ثم نتبارك في بكورنا بالجد والعمل نصلي الضحى ثم الظهر بسننها فالقيلولة ، ثم العصر فتبدأ أذكار المساء والتسبيح بالعشي وقبله بالإبكار ، ثم يأتي المغرب ثم السنة وبعدها ساعة طلب علم ، ثم العشاء فسنته ثم الوتر ثم مجالسة الأهل ثم النوم بأذكاره يتخلله قيام الليل ،، أجيبوني كيف يستميلنا الشيطان وحياتنا هكذا تعج بالطاعات واللسان رطبا بالعبادات .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : " الجنة مئة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض ".
وهذا يدل على أنها غاية العلو والارتفاع.
(ابن القيم-حادي الأرواح 97)
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
حديث: (التمس لأخيك سبعين عذرا) لا أعلم له أصلا، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن، ويحسن الظن حرصا على سلامة القلوب من البغضاء ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على البر والتقوى.
( ابــن بــاز )
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
{قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون} فيا صاح! إنك راحل إلى الله حتما، وما عمرك هذا المتناثر بين يديك صباح مساء؛ إلا دلالة صريحة على السير الحثيث، فبعد قليل ستنتهي الرحلة، ونقف على محطة القبر –أنا وأنت-؛ لنلج عالم البرزخ، في انتظار أجيال الخلائق لليوم الموعود.[د.فريد الأنصاري]
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
لاتترگ صلاة الليل
فرب ركعة بظلام الليل فرجت هما..
وأحيت قلبا..وسترت عيبا..
وغفرت ذنبا
ورفعت مقام صاحبها في عليين.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ادعية من القرآن الكريم
1- (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]
2- (رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ) [آل عمران/8]
3- (رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران/16]
4-(رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء) [آل عمران/38]
5- (رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلَتْ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَِ) [آل عمران/53]
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
][ ... شُروقُُ وَ غُروب ... ][
لا تدع اليأس يستولي عليك ،، انظر الى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد ،،
لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه ،، ان الغروب لا يحول دون شروق
مرة أخرى في كل صبح جديد .....
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قد تقع في الذنب إثر الذنب، فيلقي الشيطان في روعك أن الخير منك بعيد، وأنك ممن كتبت عليه الشقاوة؛ فلا تستسلم لهذا الخاطر الشيطاني وتذكر أن كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون {إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون} وبذلك تنقشع عنك غياهب اليأس.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
][ ... القلَمْ ... ][
القلم صديقك الذي يبقى معك مادمت تهتم به ،، وهو أداتك التي تعكس شخصك على مرآة الورق ،،
إنها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحاً ومناراً ،، يترجم بؤس قلوبهم وجراحاتهم الى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين .....
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
إذا خسرت الدنيا كلها وأنت مع الله فما خسرت شيئاً ..
وإذا ربحت الدنيا كلها وأنت بعيد عن الله فقد خسرت كل شيء ..
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر، ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر.
... ابن الجوزي ...
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
عنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّه عنْهَا قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إِذا عَصِفَتِ الرِّيح قالَ : «اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا ، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ » رواه مسلم
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الصبر عن الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة؛ فإنها إما أن توجب ألماً وعقوبةً، وإما أن تقطع لذة أكمل منها، وإما تضيع وقتاً إضاعته حسرة وندامة، وإما أن تثلم عرضاً توفيره أنفع للعبد من ثلمه، وإما أن تذهب مالاً بقاؤه خير له من ذهابه، وإما أن تضع قدراً وجاهاً قيامُه خير من وضعه، وإما أن تسلب نعمة بقاؤها ألذ و أطيب من قضاء
الشهوة، وإما أن تطرق لوضيع إليك طريقاً لم يكن يجدها قبل ذلك، وإما أن تجلب هماً، وغماً، وحزناً، وخوفاً لا يقارب لذة الشهوة، وإما أن تنسي علماً ذكره ألذ من نيل الشهوة، وإما أن تشمت عدواً، أو تحزن ولياً، وإما أن تقطع الطريق على نعمة مقبلة، وإما أن تحدث عيباً يبقى صفة لا تزول؛ فإن الأعمال تورث الصفات، والأخلاق.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
للعبد ربٌ هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه؛ فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
ابن القيم
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قال النبي صلى الله عليه وسلم :{ من صلّى عليّ واحدةً صلّى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات } [رواه أحمد والبخاري في الأدب المفرد والخاص بالنساء والحاكم وصححه الألباني].
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
من يشمر لها ؟
قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم : ( قال الله تبارك وتعالى : أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر . ومصداق ذلك في كتاب الله : { فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون } السجدة 17 )
هذه الجنة أيها الصادقون
الجنة أيها الصابرون
استعدوا لها يا من ترجون السعادة
فهي سعادة الأبد
وأما دنيانا فسعادة مؤقتة
ولا تدرون لعلنا راحلون غدا
(هدفنا الجنة)
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قال تعالى
{ فاذكروني أذكركم }
تأملها جيدا
ربك يذكرك .. يا لها من فضيلة
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
عبادة السر والخفاء من أعظم المثبتات على الدين وجل المنتكسين عن طريق الحق أصحاب ظواهر
وقد سأل رجلٌ حذيفة : هل أنا من المنافقين ؟
قال : أتصلي إذا خلوت وتستغفر إذا أذنبت ؟ قال : نعم
قال اذهب فما جعلك الله منافقا
ومن يشكو من الرياء فغالبا أن عبادته في السر قليلة أو معدومة .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
جهزنا لحياتنا المسكن والمركب والمأكل والراحة
لكنا نسينا
{ ولتنظر نفس ما قدمت لغد }
فماذا عسانا يا ترى أعددنا وبماذا تزودنا لحياة الأبد .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
كل إحسان عرفناه منذ الصغر كان بفضل الله ثم بفضل الوالدين .. أليس كذلك !
فماذا عسانا أن نرد لهم من جميل
والله يقول {وبالوالدين إحسانا}
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قال تعالى :
{ .. وهدى وبشرى للمؤمنين }
فكم بشارة اطمأن بها قلبك من بشارات القرآن
وهنا يكون الفرق بين السعداء .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
تأمل صفات عباد الرحمن في سورة الفرقان
بدأت بالذين يمشون على الأرض هونا
وختمت ب{ واجعلنا للمتقين إماما }
فمن أراد إمامة المتقين فليطبق ما قبلها
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قال أبو بكر : يارسول الله قد شبت !
قال : شيبتني هود والواقعة والمرسلات وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت .
ترى هل تدبرنا ما الذي شيبه فيها
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قال تعالى :
{ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون }
وفي الحديث :
( يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ؛ فإن ذكرني في نفسه ، ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم )
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم : (من كظم غيظا وهو يستطيع أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة حتى يخيره في أي الحور شاء)
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
لو كان معك شخص عظيم لافتخرت به
طيب ما رأيك أن يكون معك رب العظماء
فقط كن تقي
اجعل بينك وبين الذنوب وقاية
{واعلموا أن الله مع المتقين}
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
وصية محب وصادق :
( الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم)
يا رب ثبتنا عليها
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
لا يستقيم الظل والعود أعوج
كذلك حال الإنسان لا يستقيم وهو مضيع للصلاة
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ينادي نداء الله : حي على الفلاح
وتجد من يتركها
وإذا جاء نداء الدنيا وجدتهم يتسابقون فيها ليفلحوا
!!
كيف يفلحون وهم أعرضوا عن فلاح الله
(قل لايستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون)
فهل علمت الآن سبب الفلاح
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
مدرسة تربوية نحضرها خمس مرات في اليوم مجتمعين قلوبا وأبدانا ، ونتلو بألسننا دروسها ، إنها الصلاة . تربية ومنهج ، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
نقرأ فيها دوما : اتقوا ، وآمنوا ، وأحسنوا ، وصابروا ، وأنفقوا .
هكذا الصلاة لو ثبتنا عليها لأفلحنا
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
وردت مرارا في القرآن
فهيا نكن من أهلها
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
عن ابن مسعود قال من سره أن يلقى الله غداً مسلماً فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم، كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم، وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور، ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويحط عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا، وما يتخلّف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يُقام في الصف.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
{ ولا يغتب بعضكم بعضا }
أليس هذا نهي رباني
إذا لماذا نغتاب ؟!
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
لو أن البنوك تسحب
أموالنا عندما ( نغتاب )
وَ تضعها بِحساب منَ نغتابهم
لَصَمتنا
حفاظاً عَلى أموالنا !!
فَهل أموالنا الفانية
أغلى منَ أعمالنا الباقية ؟
هذه الغيبة تفسد ولا تصلح
وتمحق الحسنات
اللهم احفظ ألسنتنا عن قول كل باطل لا ينفع .

قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً:





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©