عنوان الموضوع : مسجات حج مبرور,رسايل الحج,رسايل الحجاج1434,رسايل للحجيج- رسائل
كاتب الموضوع : khouloud
مقدم من طرف منتديات ايمازيغن

مسجات حج مبرور,رسايل الحج,رسايل الحجاج1434,رسايل للحجيج
مسجات حج مبرور,رسايل الحج,رسايل الحجاج1434,رسايل للحجيج
مسجات حج مبرور,رسايل الحج,رسايل الحجاج1434,رسايل للحجيج





بسم الله الرحمن الرحيم
االلَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ،وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ،وَالْعَنْ عَدُوَّهُمْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مسجات الحج
في هذه الايام الفضيلة وفي موسم الحج لبيت الله الحرام ،،،
اقدم لكم هذه المجموعة من مسجات الحج

تقبل الله طاعاتكم



تسكب العبرات
وتقال العثرات
وتزاد الرحمات
فكم من ذنب مغفور
وكسر مجبور
وسعى مشكور
وكم من دعوة مسموعة
وبلية مرفوعة
ونعمة متجددة
وسعادة مرجوة



للكعبة البيت الحرام قلوبنا
تصفو وتظهر شوقها المكتوما
طاف العباد بها وصلوا خشعا
وترنموا بتلاوة ترنيما
وتجردوا في كل شي عندما
جاءوا وقد نالوا الثواب كريما
لبوا نداء الحق بالقلب الذي
سمع الأذان في السماء رفيعا



يا حاج بيت الله
حج مبرور
وسعي مشكور
وذنب مغفور



يا زائر بيت الله
تروح وترجع بحفظ الله
ولا تنسانا بالدعاء
إن شاء الله



العيد يكمل
بقبول الله العمل
وبرجوعك يا حاج
يلتم والله الشمل



يا هلا بيك وبرجعتك
وربي يتقبل حجتك
مغفور الذنوب إن شاء الله
كيوم أمك ولدتك ان شاء الله






حجيت وربي يتقبل
حسن النية والعمل
نورت البلد برجعتك
واسعدت الاقارب والأهل



يا واقف بعرفات
وان شاء الله مستجاب الدعوات
لسه الوقت ما فات
تتذكرنا بالدعاء



الشوق جاوز للرحاب مداه
أتراه يهفو نحوها، أتراه؟
شد الرحال إلى (العتيق) فإنه
بيت تلألأ في الحياة ضياه
فهناك يشهد للجلال معالماً
وهناك مالا أبصرت عيناه



لبيك فاح الكون من نفحاتها
وتعطرت منها ربوع الوادي
لبيك فاض الوجد في قسماتها
وتناثرت فيها طيوف وداد



الحج عبادة جزيلة الثواب
وحسبنا أنه يمحو الخطايا
ويطهر الإنسان من أدران ذنوبه السابقة
فيرجع الحاج إلى أهله طاهر القلب
نقي السريرة وكأنما ولد من جديد
ويبقى ذلك مشروطاً بالطاعة الخالصة
والإقبال الصادق



ولا تنسونا من صالح الدعاء

سلامي لكم



بارك الله فى من صنع الموضوع












قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً:





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©